الاسلام في عيون الغرب

تاريخ التسجيل : 06/11/2010

1-أول أعظم مائة

مايكل هارث: في كتابه(أعظم مائة)

عالم أمريكي في الرياضيات والفيزياء والفلك في جامعات أمريكا وخبير هيئة

الفضاء الأمريكية.

” لقد اخترت محمداً الاسلام في عيون الغرب Sala

في أول هذه القائمة..ولا بد أن

يندهش كثيرون لهذا الاختيار، ومعهم حق في ذلك، ولكن محمداً صلى الله عليه

وسلم هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستوى الديني

والدنيوي.

وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات، وأصبح قائداً

سياسياً وعسكرياً ودينياً، وبعد 13 قرناً من وفاته، فإن أثر محمدٍ صلى الله عليه

وسلم ما يزال قوياً متجدداً.”

2-وصف منصف إنجليزي

محمد عليه السلام هو الذي قال أنه رسول من عند الله، وبرهن على صدق

قوله بدين نشره في الناس، أخذه مئات من الملايين، ومضت عليهم في ذلك قرون

طويلة، وهم يحبون دينهم هذا ويتحمسون له أكبر تحمس، فماذا يراد من الأدلة

على نبوته بعد ذلك؟؟..وفوق ذلك علَّمه الله العلم والحكمة، وما كلمته إلا صوت

صادق صادر من السماوات العلا ..) إنه لتنزيل من رب العالمين

توماس كارليل:[/color

في كتابه( الأبطال) أشهر فيلسوف إنجليزي بعد شكسبير.. ت/1881م).

3- يقول الكاتب والمؤلف رينيه غينيو الفرنسي

«لقد أردت أن أستعصم بنص إلهي مقدس، فلم أجد بعد الدراسة الطويلة العميقة

المضنية سوى القرآن الكريم، فهو الكتاب الوحيد الذي أقنعني وأمّن على مـا

جاء به قلبي، ورسول الإسلام هو الرســول الذي أحببته وسعدت بالسير تحت

لوائـه وغمرتني أقواله وأفعاله بالسعادة النفسية والسكينة الروحية».

4-وصف منصفة إيطالية

“حاول أقوى أعداء الإسلام وقد أعماهم الحقد، أن يرموا نبي الله ببعض

التهم المفتراة، لقد نسوا أن محمداً الاسلام في عيون الغرب Sala

كان قبل أن يستهل

رسالته موضع الإجلال العظيم من مواطنيه، بسبب أمانته وطهارة حياته، ومن

العجب أن هؤلاء لا يجشمون أنفسهم عناء التساؤل: كيف جاز أن يقوى محمد

الاسلام في عيون الغرب Sala

على تهديد الكاذبين والمرائين في بعض آيات القرآن

اللاسعة بنار الجحيم الأبدية لو كان هو قبل ذلك كذلك.

كيف نجح إذا لم يكن مؤمناً إيماناً عميقاً بصدق رسالته، وكيف جاز أن

يؤمن بها هذا العدد من المسلمين النبلاء والأذكياء، وأن يؤازروه ويدخلوا في

دينه.”
د. لورافيشيا فاغليري الإيطالية: في كتابها( دفاع عن الإسلام) أستاذة في

جامعة نابولي.

5-ما قال فيه عظماء عصره

ما قاله فيه هرقل عظيم الروم:

” وَقَدْ كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّهُ خَارِجٌ، لَمْ أَكُنْ أَظُنُّ أَنَّهُ مِنْكُمْ، فَلَوْ أَنِّي أَعْلَمُ أَنِّي أَخْلُصُ إِلَيْهِ،

لَتَجَشَّمْتُ لِقَاءَهُ، وَلَوْ كُنْتُ عِنْدَهُ لَغَسَلْتُ عَنْ قَدَمِهِ.”

ما قاله فيه النجاشي عظيم الحبشة:”

إن هذا والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة، انطلقا فلا والله لا أسلمهم

إليكما، ولا يُكادون…اذهبوا فأنتم شُيوم( آمنون بلغة الحبشة) بأرضي، من سبَّكُم

غَرِم، من سبَّكُم غَرِم، ما أحب أن لي دَبراً(جبلاً بلغة الحبشة) من ذهب، وأني
آذيت رجلاً منكم.

ما قاله فيه المقوقس عظيم القبط:

” إني قد نظرت في أمر هذا النبي،

فوجدته لا يأمر بمزهود فيه، ولا ينهى إلا عن مرغوب عنه، ولم أجده بالساحر

الضال، ولا الكاهن الكاذب، ووجدت معه آلة النبوة بإخراج الخبء، والإخبار

بالنجوى، وسأنظر.”

ما قاله فيه ابن ساوى عظيم البحرين:“

لقد نظرت في هذا الأمر الذي في يدي، فوجدته للدنيا دون الآخرة، ونظرت في دينكم

فوجدته للآخرة والدنيا، فما يمنعني من قبول دين فيه أمنية الحياة وراحة الموت،

ولقد عجبت أمس ممن يقبله، وعجبت اليوم ممن يرده، وإن من إعظام من جاء

به أن يعظم رسوله، وسأنظر.”

ما قاله فيه الجلندي عظيم عُمان:
” إنه والله لقد دلني على هذا النبي الأمي، أنه لا يأمر بخير إلا كان أول من

أخذ به، ولا ينهى عن شر إلا كان أول تارك له، وأنه يَغلِب فلا يبطر، ويُغلَب فلا

يضجر، وأنه يفي بالعهد، وينجز الموعود، وأنه لا يزال سر قد أُطلِع عليه يساوي

فيه أهله، وأشهد أنه نبي.”

عن الروض الأنف للسهيلي

6-أقوال منصفي الغرب فيه

” لم نعلم مما جاءنا من التاريخ الصحيح، أن محمداً نبي الإسلام r تسربل بأي رزيلة مدة حياته.”
لوركس أديب إنجليزي

” شعرت أن لا خطيئة أكبر من إنكار هذا (الرجل الرباني) بعد أن درست ما قدمه للإنسانية.”
برنتون

” إن محمداً أقل من الإله..وأعظم من الإنسان العادي..إنه نبي r “
لامارتين

” إن محمداً نبي الإسلامr أكمل البشر من الغابرين والحاضرين ولا يتصور مثله في الآتين.”
العالم اللبناني المسيحي شميل

” لم يحدثنا التاريخ عن رجل مثل محمد جمع بين الزعامات الثلاث: زعامة الشعب، وزعامة الدين، وزعامة الحكم والسلطان.”
الكاتب هدلي

“لقد امتاز محمد r بوضوح كلامه، ويسر دينه، وأتم من الأعمال ما يدهش

العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحاً أيقظ النفوس وأحيا الأخلاق ونشر الفضيلة في

زمن قصير كما فعل.”

المؤرخ الإنجليزي وليم موير

قال تعالى: ( إنما يخشى الله من عباده العلماءُ )

[ فاطر:28]

أشهر رئيس الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية الأميركي”

وايت هوت سمول” إسلامه، وقد أعلن ذلك خلال استعراضه لورقته

التي شارك بها في مؤتمر الشرق الأوسط الأول للبرمجة اللغوية الذي تستضيفه

البحرين في المنامة يوم الأحد 15/7/2007م، الموافق غرة شهر رجب 1428

هـ، على يد الداعية الإسلامي الشهير د. عوض بن محمد القرْني.
وبدأ سمول بمقدمة قال فيها: «من خلال متابعتي وقراءتي في شتى المجالات

والكتب، صارت أمامي مجموعة من الحقائق، وكانت تلك الحقائق تمثل أهمية كبيرة في حياتي”

وأضاف: «غصت في رحلة بحث ونقاش مع جميع أصناف المفكرين والعلماء

في أغلب الدول، وأتشرف جداً في إعلان أن تلك الحقائق أوصلتني للدخول

في الإسلام، وأنا مسلم بينكم، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأتمنى

أن أحقق وجودي الذي تعبت عليه سنين وانمي ذاتي عن طريق الإسلام”.

”

الاسلام في عيون الغرب 9